. سراي محمد سعيد باشا الصيفي بالمكس السراي التى لم يسكنها أحد
و كعادة أهل هذا الزمان حين يتوفى شخص قبل أكتمال بيته لا يسكنه أحد
فكك الخديوي أسماعيل كثير من أجزائها المنقولة و أستخدامها فى قصوره التي بناها فى القاهرة
ظلت موجودة حتي أحتلال الأنجليز للإسكندرية بجوار طابية المكس حتي أصبحت ملك مصلحة المواني و المنائر وعند تطوير الميناء قامت بهدمهاحيث كانت تعيق الرؤية بين الفنار العالي و الواطي
ملحوظة السلخانة مبني بني كسلخانة فى الورديان وليست سراي محمد سعيد باشا عشان الخلط المنتشر فى كل صفحات التواصل الأجتماعي




ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق